يامن عشقها قلبي
وترنوا لها جوارحي.
.ويهفوا خيالها في أحلام نومي،
إلى من أسهرتني بالدجى وحيداً
أنادي وأقول أحبكِ
،أقول وفي قلبي براكين ثائرة
وفي عقلي هواجس حائرة
من حبيبة هي في شرايين دمي سائرة ،
نعم يا فاتنتي أنتِ أريج عمري وبلسم جروحي
، أنتِ من ملأ حياتي أملاً يا أملي،
وجعلتيني أسيراً لخطاكِ
وحبستيني في سجن هواكِ فصرت مملوكاً لكِ
لما لا أكون كذلك وأنتِ من سحرتيني بنظرة منكِ
فما عدت أدري أبشراً رأيت أم قمراً.
إليكِ أكتب أشجاني
إليكِ أكتب أشجاني
إليكِ أصرخ وأنادي ،
لا أحد يجيب،
لا أحد يسمع ،
كيف السبيل إليكِ يامن أحببتكِ ،
أصبحت لاأرى في العالم شيئاً إلا أنتِ ،
ولا أفكر بأحداً سواكِ
ولا أتحدث مع أحد إلا وكنتِ أنتِ حديثنا وشاغلنا ،
ولا أهمس إلا عنكِ،
ولا أفكر إلا بكِ
ولم أتمنى على الله شيئاً إلا أن يبقيكِ سراجاً منيراً في قلبي يا قلبي
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق