أنت حلمي
أعلم بأنك حلمي
الذي لا أنفك بالتفكير به
أمضي في سبيل تحقيقه
وأنا ممسكا به بشده
كي لا يضيع أملي
أعلم بأنك لازلت حلماً
وأنه مهما يكن
لا يمكن الوصول إليك
برغم كل محاولاتي المتوارية
خلف ستار الخجل
أقترب إليك
أجر الخطوة تلو الخطوة
يسبقني قلبي
وما ألبث أن أرجع
خائفا
أعلم بأنني لازلت لا أعلم
حقيقة شعورك
وأعلم بأن حياتك بالنسبة لي
عالم غامض
أجد المتعة
في الإبحار داخل أسراره
أعلم بأنني أبني أحلامي على ضفاف الخيال
لأنه لا واقع يمكنني من تحقيقها
أعلم بأنني أتمناك
أشتاق إليك
وأتلهف لرؤيتك
وأعلم بأن هذا
مكنون في أعماقي
لا يعلم به أحد سواي
وأوراقي اليائسة
أعلم بأنني أتساءل
لماذا أنت؟
لم كنت أنت
من أريد وارتجي لحياتي؟
لمَ لم تكن قصة تروى
وحكاية كسائر الحكايات
لمَ أبيت إلا أن تكون واقعاً
ارتسم على صفحات حياتي
واعلم بأنني أسقط باكيا
بعد كل هذا
عندما أتذكر عذاب الكتمان
عندما أتذكر شقاء قلبي
برغم الفرحة بك
أعلم بأنك تعيش دنياك
ولكن لا أعلم
إن كنت امتلك حيزاً بها
أم لا
أعلم بأنه ربما اصطدم فجأة وانهار
وأهدم ذكرياتي وأحلامي البريئة
ولكني أؤمن بقلبي
وأحلامي
وخيالي الواسع
أؤمن أن لكل شيء بداية
وأنا لم تبدأ قصتي بعد
أعلم بأنك حلمي
الذي لا أنفك بالتفكير به
أمضي في سبيل تحقيقه
وأنا ممسكا به بشده
كي لا يضيع أملي
أعلم بأنك لازلت حلماً
وأنه مهما يكن
لا يمكن الوصول إليك
برغم كل محاولاتي المتوارية
خلف ستار الخجل
أقترب إليك
أجر الخطوة تلو الخطوة
يسبقني قلبي
وما ألبث أن أرجع
خائفا
أعلم بأنني لازلت لا أعلم
حقيقة شعورك
وأعلم بأن حياتك بالنسبة لي
عالم غامض
أجد المتعة
في الإبحار داخل أسراره
أعلم بأنني أبني أحلامي على ضفاف الخيال
لأنه لا واقع يمكنني من تحقيقها
أعلم بأنني أتمناك
أشتاق إليك
وأتلهف لرؤيتك
وأعلم بأن هذا
مكنون في أعماقي
لا يعلم به أحد سواي
وأوراقي اليائسة
أعلم بأنني أتساءل
لماذا أنت؟
لم كنت أنت
من أريد وارتجي لحياتي؟
لمَ لم تكن قصة تروى
وحكاية كسائر الحكايات
لمَ أبيت إلا أن تكون واقعاً
ارتسم على صفحات حياتي
واعلم بأنني أسقط باكيا
بعد كل هذا
عندما أتذكر عذاب الكتمان
عندما أتذكر شقاء قلبي
برغم الفرحة بك
أعلم بأنك تعيش دنياك
ولكن لا أعلم
إن كنت امتلك حيزاً بها
أم لا
أعلم بأنه ربما اصطدم فجأة وانهار
وأهدم ذكرياتي وأحلامي البريئة
ولكني أؤمن بقلبي
وأحلامي
وخيالي الواسع
أؤمن أن لكل شيء بداية
وأنا لم تبدأ قصتي بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق